Followers

Saturday, June 7, 2014

( السؤال ) فيلم وثاقي سعودي عن حياة الطلبه المبتعثين للدراسه في أمريكا



فيلم تسجيلي يعرض فوائد البعثات التعليميه للطلبه السعوديين و يركز علي ايجابيات المجتمع الأمريكي التي إستفاد منها المبتعثون و أثرت في حياتهم بشكل إيجابي.
الفيلم يعرض بشكل سريع حياة بعض الطلبه المبتعثين من المملكه العربيه السعوديه للدراسه في الولايات المتحده الأمريكيه و تجربة   المبتعث مع المجتمع الأمريكي و كيف  إستفاد من التعامل مع الأمريكان وايجابيات الثقافه الأمريكيه.
أكثر ما يميز الفيلم هو مشاهد يتحدث فيها كل طالب مبتعث عن تجربته في المجتمع الأمريكي و كيف عاد إلي المملكه و أحسن تطبيق ما درسه وأيضا ما شاهده من تعاملات و ثقافه ( بما لا يتعارض مع عادات وتقاليد المجتمع الشرقي ) في الولايات المتحده الأمريكيه .
الفيلم رائع وعجبني  في وصف  إيجابيات  المجتمع الأمريكي ،
عجبتني جدا جملة أحد المبتعثين في الفيلم  : "النجاح هو أن تحسن تطبيق ما درسته هناك لإحداث التغيير الإيجابي في بلدك  ".

أيضا من الجمل التي أعجبتني في الفيلم كما جاءت علي  علي لسان الطلبه  :
"لما رجعت من برنامج الإبتعاث ،اكتسبت أكثر من مجرد شهاده ،اكتسبت خبرات عديده من الإحتكاك بثقافه مختلفه "
"بعد كام شهر في أمريكا استوعبت شيء جدا جوهري ، أن الدراسه ليست الشيء الوحيد اللي ممكن تتعلمه من الإبتعاث ،هنا التجربه من الداخل لها إبعاد إثرائيه أكثر مما كنت أتصور "  
" هنا، بعيدا عن الوطن، تتاح لك فرصه للخروج عن القارب الإجتماعي ،و تكتشف جمالية البساطه و تختبر أشياء عمرك ما تصورتها"
و أخيرا جمله رائعه  علي لسان أحد الطلبه تلخص الهدف من تجربة الإبتعاث :
"تختلف الأراء أو تتفق ، في النهايه تصل إلي الناتج أن هذا هو جوهر التجربه ، و هو أن تجد و تختبر مستويات كثيره من الأراء و التفكير ،و في النهايه تجد عقلك يفكر بطريقه تحرريه مختلفه  " . 


Tuesday, June 3, 2014

عن فشل المخابرات الأمريكيه في منع جرايم قتل و جرايم إرهاب

هتكلم عن فشل المخابرات الأمريكيه في منع جرايم قتل و جرايم إرهاب بالرغم من المراقبه لمرتكبيها.
 الغرض  اني أوريكم بالدليل إن المخابرات الأمريكيه في الداخل و الخارج لها سهوات و أخطاء و دي اللي بتتفسر مننا علي انها مؤامرات .
فشلت المخابرات الأمريكيه الفيدراليه في إكتشاف تفجيرات بوسطن بالرغم من انها كانت علي علم و عملت بالفعل مقابله مع الولد الروسي سنتين قبل الحادث  ,وغير كده روسيا نفسها كانت مبلغه إن  الولد قد يكون إتصل بالفعل بجماعات إرهابيه في الشيشان.
المباحث الفيدراليه بحثت ورا الولد و ملقوش حاجه تخوف و بالتالي أسقطو عنه المراقبه ،و بعد ما حصل التفجيرالشعب الأمريكي لام المباحث الفيدراليه بشده واللي اعترفت بتقصيرها .إذا ده  تقصير مش مؤامره.
الواقعه التانيه اللي قصر فيها البوليس في كلفورنيا هي اللي حصلت الشهر اللي فات  و هي طعن بالسكين و قتل بالمسدسات٧ طلبه و إصابة ٣٠ اخرين من طالب في نفس الجامعه أهله أثرياء  ,و إتضح إنه مريض نفسيا من زمان.
الولد عمل فيديوهات علي يتوب يقول فيها إنه هيقتل كل البنات و كل الولاد عقابا ليهم عشان مش بيصاحبوه و كمان حدد الزمان و المكان.
والدته شافت الفيديوهات  و اتصلت بالبوليس ،فلما راحلوه و اتكلموا معها قالوا إنه ولد كويس و خلاص علي كدة ! لا فكروا يراقبوه ولا حاجه, و افتكروا إنه لعب عيال و كده ! يعني حتي مفكروش علي الأقل انهم يراقبوه في اليوم اللي حدد فيه إرتكاب المذبحه ! ده إسمه "إهمال" مش مؤامره من البوليس .
وبنفس الطريقه حصلت أحداث 11 سيبتمبر ،ماهي إلا إهمال و إستهتار و عدم أخذ التهديدات علي محمل الجد ،ليست مؤامره كما يتصور العرب .  انتهي.




Father blames government 'idiots' as California town mourns killings


 


Boston Marathon Bombing (Complete Story on What Happened)