أكثر المشاكل التي تؤرق المجتمع الأمريكي و الإختلاف في بين سياسة الحزبين الجمهوري و الديمقراطي في طرق حلها
مشاكل الامريكان حاليا :
المهاجرين الغير شرعيين اللي بييجوا من المكسيك و ياخدو وظايف الامريكان
لانهم عماله رخيصه و ملهمش ورق و تامينات.
المشكله التانيه اللي بتؤرق الشعب الامريكي هي الارهاب اللي بيستهدف الامريكان ف
الداخل و الخارج.
المشكله التالته هي الجدل حولين هل نمنع المراه الامريكيه من حق اجهاض الحمل و
تعاقب قانونا ولا نعتبرها حريه شخصيه لا تعاقب عليها، الجمهوريين كلهم عايزين
يمنعوا الاجهاض الا في حالات تهديد حياة الام او الاغتصاب بينما الديمقراطين
شايفنها حريه شخصيه .
المشكله الرابعه الجمهوريين عايزين يلغوا قانون السماح للمثليين بالزواج لانهم مؤمنين ان ده حرام بينما الديمقراطيين شايفنها حريه.
المشكله الخامسه وثيقة التامين الصحي اللي عملها اوباما عشان يساعد الفقرا الجمهوريين شايفنها كارثه بتهدد الاقتصاد و طالبين وقفها.
المشكله السادسه ان من الشعب الامريكي اللي مهتم بالسياسه الخارجيه غضبان من اوباما عشان ايد وصول الاخوان لحكم مصر، بعد فشل الاخوان و اطاحة الشعب المصري ليهم و ظهور داعش ف المنطقه و تهديدها لامريكا امريكان كتير قالو اوباما خلانا مسخرة العالم.
المشكله السابعه الضرايب،طبقه بتدفع ضرايب كتير جدا و طبقه بتستفيد منها كمعونات و بتسئ استخدامها احيانا ، الحزب الجمهوري دايما عايز يقلل ضرايب الاغنيا و يزودها علي الطبقه المتوسطه بينما العكس للحزب الديمقراطي.
مرشح الحزب الجمهوري للرئاسه الأمريكيه ،دونالد ترمب ، و إلي واخد أعلي تصويت حتي الأن ، اقترح حلول مثل هيبني سور و يغصب علي المكسيك تدفع تمنه ،و قال لو المكسيك رفضت هيفرض ضرايب عاليه علي كل البضايع اللي بتيجي من المكسيك بشكل شرعي يعني بغباؤه هيعاقب الملتزمين بالقانون.
راند بل ،أيضا أحد مرشحي الحزب الجمهوري للرياسه ،قال لو مسك الحكم هيقطع كل المعونات عن إسرائيل و مصر.
أما جيب بوش فمن خططة دخول أمريكا العراق و الحرب مره أخري !
